لا ينصح به للأطفال ولمن لا يعرفون السباحة.
لهواة الغوص، كان هذا ثاني كهف في المملكة للغوص (قبل إنخفاض نسبة الماء بسبب الإهمال وسقوط الصخور)
لهواة تسلق الجبال والمغامرين، لا يفوتكم المكان
الموقع ممتاز للمهتمين بدراسة الجيولوجيا (مكون من صخور الأنهيدرايت)
مكان رائع للمصورين والمتأملين
إنتبه! يمكن تصادف قبيلة قرود يُقال انهم يعيشون قريب من الكهف