للأماكن في العادة قصص مرتبطة بها، إلا أن هذا المكان هو القصة ذاتها ..
بعد أن صعدت التجارة للأعلى مع الأبراج والعمارة، بقيت هذه الساحة التي كانت نواة تجارية منذ القرن التاسع عشر في برزخ النسيان السفلي ..
حتى جاء اليوم الذي مر بها مجموعة شباب لأرواحهم عيوناً بصيرة بالثقافة والأثر واستطاعوا رؤية ملامحها من تحت أنقاض الزمان، ومنحوها من شبابهم حتى عادت اليوم بوصلة الباحثين عن قضاء وقت رائع في زحمة القرن الواحد والعشرين.