متحف يبوح بالتاريخ ويحكي أنه في 28 يونيو/حزيران عام 1914 أطلق شاب صربي رصاصتين قتل بهما وريث عرش الإمبراطورية النمساوية الهنغارية الأرشيدوق "فرانز فرديناند" ويتكون هذا المتحف من غرفة واحدة حيث يتم عرض اللوحات والتحف الفنية المختلفة من من حكم النمساوية إلى وقت الإغتيال وإندلاع الحرب.